أخرجه (المصنّف) هنا [١٨/ ٧١٩٥](٢٨٧٤)، و (أبو داود) في "الجهاد"(٢٦٨١)، و (أحمد) في "مسنده"(٣/ ١٠٤ و ١٨٢ و ٢١٩ - ٢٢٠ و ٢٥٧ - ٢٥٨ و ٢٦٣)، و (أبو يعلى) في "مسنده"(٣٨٠٨ و ٣٨٠٩ و ٣٨٥٧)، و (ابن حبّان) في "صحيحه"(٤٧٢٢ و ٦٤٩٨ و ٦٥٢٥)، و (الطبريّ) في "تهذيب الآثار"(٢/ ٤٨٧)، و (البيهقيّ) في "إثبات عذاب القبر"(١/ ٦٤)، والله تعالى أعلم.
وبالسند المتّصل إلى المؤلّف -رحمه الله- أوّلَ الكتاب قال:
١ - (يُوسُفُ بْنُ حَمَّادٍ الْمَعْنِيُّ) -بفتح الميم، وسكون العين المهملة، ثم نون، وتشديد الياء- أبو يعقوب البصريّ، ثقةٌ [١٠](ت ٢٤٥)(م ت س ق) تقدم في "الصلاة" ٥٢/ ١١٤٣.
٢ - (عَبْدُ الأَعْلَى) بن عبد الأعلى البصريّ الساميّ -بالسين المهملة- أبو محمد، وكان يغضب إذا قيل له: أبو هَمّام، ثقةٌ [٨](ت ١٨٩)(ع) تقدم في "الطهارة" ٥/ ٥٥٧.
٣ - (مُحَمَّدُ بْنُ حَاتِمِ) بن ميمون، تقدّم قبل بابين.
٥ - (أَبُو طَلْحَةَ) زيد بن سهل بن الأسود بن حرام الأنصاريّ النجاريّ، مشهور بكنيته، من كبار الصحابة -رضي الله عنهم-، شَهِد بدرًا، وما بعدها، ومات -رضي الله عنه- سنة أربع وثلاثين، وقال أبو زرعة الدمشقيّ: عاش بعد النبيّ -رضي الله عنه- أربعين سنةً (ع) تقدم في "الحيض" ٧/ ٧٢٠.