(المسألة الأولى): حديث أبي موسى الأشعريّ - رضي الله عنه - هذا متّفقٌ عليه.
(المسألة الثانية): في تخريجه:
أخرجه (المصنّف) هنا [١٣/ ٧٤٧٣](٣٠٠١)، و (البخاريّ) في "الشهادات"(٢٦٦٣) و"الأدب"(٦٠٦٠) وفي "الأدب المفرد"(١/ ١٢٢)، و (أحمد) في "مسنده"(٤/ ٤١٢)، و (ابنه) في "الزوائد"(٤/ ٤١٢)، و (البيهقيّ) في "الكبرى"(١٠/ ٢٤٢) و"شعب الإيمان"(٤/ ٢٢٦)، و (ابن عساكر) في "تاريخ دمشق"(٢٣/ ٣٨٧)، والله تعالى أعلم.
وبالسند المتّصل إلى المؤلّف رحمه اللهُ أوّلَ الكتاب قال:
١ - (أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ) ذُكر قبل حديث.
٢ - (مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى) أبو موسى العنزيّ البصريّ [١٠]، تقدم في "المقدمة" ٢/ ٢.
٣ - (عَبْدُ الرَّحْمَنِ) بن مهديّ البصريّ [٩]، تقدم في "شرح المقدمة" جـ ١ ص ٣٨٨.
٤ - (سُفْيَانُ) الثوريّ [٧]، تقدم في "المقدمة" ١/ ١.
٥ - (حَبِيبُ) بن أبي ثابت، أبو يحيى الكوفيّ [٣]، تقدم في "المقدمة" ١/ ١.
[تنبيه]: قال الحافظ أبو عليّ الجيّانيّ رحمه اللهُ: هكذا إسناد هذا الحديث - يعني: بلفظ حبيب - وفي نسخة ابن ماهان: سفيان عن حميد، عن مجاهد، جعل حميدًا مكان حبيب، وهو تصحيف، والصواب: حبيب،