للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

المسلمين نذرَ نفسه لخدمة السنة، فدعا وألَّف وتكلّم ودرَّس، وكان لجهوده أثر في عالمنا الإسلامي؛ إنه العلامة محمد ناصر الدين الألباني تغمده الله بواسع رحمته، وأحسن الله عزاء الأمة فيه، وعوَّض المسلمين عنه خيرًا.

اللهم ارفع درجته في المهديين، واخلُفه في عقبه الغابرين وافر لنا وله يا رب العالمين، وإنا لله وإنا إليه راجعون.

<<  <  ج: ص:  >  >>