للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

حين نسمع عن شيء من هذه الأخبار لا بد أن نتثبت حتى لا نصيب قومًا بجهالة، -ولا بد أن نعدل- ولا يجرمنا شنآن قوم عن العدل .. فإذا ثبت شيء من ذلك فلا بد أن ننكره وننصح لأصحابه ولا تأخذنا في الله لومة لائم، فنحن متعبدون لدين الله لا للرجال .. وبالحق يعرف الرجال، وليس بالرجال يعرف الحق.

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: {رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ}.

<<  <  ج: ص:  >  >>