(٢) ((المسايرة)) (ص١٧٤) (٣) (ص ٢٠٤ – ٢٠٥) (٤) ((تحفة المريد)) (ص٦٠) (٥) انظر مع ما سبق المصدر نفسه (ص١٩٥)، وقد ذكر أن القول بأنه من الكيف النفسي أي مجرد العلم والإدراك بلا عمل اختياري إرادي هو ما يومئ إليه تحقيق سعد الدين التفتازاني. (٦) رواه أحمد (٢/ ١٠٧) (٥٨٥٦) والطبراني (١٢/ ٤٣٠) (١٣٥٨١) قال الهيثمي في ((المجمع)) (١/ ٤٥) رجاله موثقون. (٧) فالعجب ممن ينسب إلى نفسه السنة والحديث ثم يوافقهم، فهما عمل أحد من المكفرات (كالتشريع من دون الله) فإنه لا يكفر عندهم إلا إذا جحد أو استحل مراعاة منهم لهذا الإذعان أو التصديق المزعوم.؟ فهؤلاء – هداهم الله – يكفرون أهل الكلام أو يضللونهم في موضوع الصفات، ويوافقونهم في موضوع الإيمان وإن كان بعضهم لا يقصد ذلك.