(٢) ((غاية المراد)) (ص ٩). (٣) ((الإباضية بين الفرق الإسلامية)) (ص ٢٤٦). (٤) انظر: ((لمعة الاعتقاد)) (ص ٢٢)، ((مختصر الواسطية)) (ص ٩٠). (٥) ((شرح العقيدة الأصفهانية)) (ص ١٤٦) ضمن ((الفتاوى الكبرى)). (٦) ((الفتاوى الكبرى)) (٥/ ١٤٩). (٧) انظر: ((شرح الطحاوية)) (ص ٣٣٦ – ٣٣٧). انظر: ((الحياة الآخرة ما بين البعث إلى دخول الجنة أو النار))، ففيها تفاصيل واسعة عن هذا الموضوع إن شاء الله تعالى. (٨) رواه أحمد (١/ ٤٢٠) (٣٩٩١)، والطيالسي (٣٥٥)، وأبو يعلى (٩/ ٢٠٩)، وابن حبان (١٥/ ٥٤٦)، والطبراني (٩/ ٧٨). قال ابن كثير في ((نهاية البداية والنهاية)) (٢/ ٢٩): إسناده جيد قوي. وقال الهيثمي في ((مجمع الزوائد)) (٩/ ٢٩٢): رواه أحمد وأبو يعلى والبزار والطبراني من طرق وأمثل طرقها فيه عاصم بن أبى النجود وهو حسن الحديث على ضعفه، وبقية رجال أحمد وأبى يعلى رجال الصحيح. وقال الألباني في ((السلسلة الصحيحة)) (٢٧٥٠): إسناده حسن وهو صحيح بطرقه. (٩) انظر ((شرح الطحاوية)) (ص ٣٣٦، ٣٣٧) وانظر ((الحياة الآخرة ما بين البعث إلى دخول الجنة أو النار)) ففيها تفاصيل واسعة عن هذا الموضوع إن شاء الله تعالى.