(٢) رواه مسلم (٢٦٥٤). (٣) ((إحياء علوم الدين)) (١/ ١٠٣) والحديث رواه البزار في ((البحر الزخار)) (٩/ ١٥٠) الطبراني في ((الكبير)) (٧/ ٥٢) (٦٣٥٨) والبيهقي في ((الأسماء والصفات)) (٢/ ٣٩١) قال البزار: هذا أحسن طريقاً يروى في ذلك. وصحح إسناده الألباني في ((السلسلة الصحيحة)) (٣٣٦٧). (٤) انظر: ((أساس التقديس للرازي)) (ص: ٨١)) حيث أبدل حديث أنا جليس من ذكرني بحديث قلوب العباد الذي ذكره الغزالي. (٥) ((الجوهر المحصل في مناقب الإمام أحمد)) (ص: ٨٥)، وانظر (ص: ٨٢)، وانظر: ((الاستقامة)) (١/ ٧٤). (٦) ((إبطال التأويلات))، (ص: ٦١) – مخطوط. (٧) ((زاد المسير)) (البقرة: ٢١)، (١/ ٢٥٥)، وفي سورة الفجر آية: ٢٢ أحال على آية البقرة. (٨) (ص: ٦١)، وهو نفسه ((دفع شبه التشبيه)) والنص فيه (ص: ٤٥)، وأن كان الباز فيه بعض الزيادات. والعجب أن محققي الكتابين – الكوثري، ومحمد منير – يشربان من عين واحدة، هي عين التعطيل وقد رد على ابن الجوزي في دعواه نسبة التأويل إلى الإمام أحمد صاحب رسالة: ((ابن الجوزي بين التفويض والتأويل)) (ص: ١٣٨ - ١٤٣) – ط على الآلة الكاتبة. (٩) كما ذكره ابن كثير في ((البداية والنهاية)) (١٠/ ٣٢٧) – وقد سبقت الإشارة إلى ذلك (ص: ٥٨٤).