أقوال الأب الروحي للإسماعيلية أغاخان الثالث الإمام الثامن والأربعين فيما بين عامي ١٨٨٥ - ١٩٥٧
يقول:"على الرغم من أن الوحي الإلهي قد انقطع عند وفاة النبي فإن الحاجة إلى الهداية الإلهية استمرت ... "
وهذا القول يتعارض مع قول الله جل وعلا الذي يقول: الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِينًا [المائدة: ٣].ويقول عليه الصلاة والسلام:((تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي أبدا كتاب الله وسنتي)) (١).
ويقول:
"إن نفوذ عائشة، زوجة محمد الشابة المفضلة، والعدوة الحقود لفاطمة وعلي، أمن انتخاب والدها أبي بكر".
تلاحظ يا أخي المسلم كيف يفسد هذا الرجل الماجن العربيد الإجماع على أبي بكر الصديق ليكون خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم في ثقيفة بني ساعده وكيف وصف السيدة عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها بهذا الوصف القبيح:
وهذا تجنى على الرسول عليه الصلاة والسلام وكل الآيات القرآنية.