(٢) رواه مسلم (٨١٧). (٣) رواه الطبراني (١٨/ ٣٨). من حديث أبي أيوب الأنصاري عن عوف بن مالك رضي الله عنهما. قال المنذري في ((الترغيب والترهيب)) (١/ ٦٢): رواته ثقات. وقال الهيثمي في ((مجمع الزوائد)) (١/ ١٧٠): رواه الطبراني في ((الكبير)) رجاله موثقون. وقال الألباني في ((صحيح الجامع)) (١٠٣٤): صحيح. (٤) رواه مسلم (٢٤٠٨). من حديث يزيد بن حيان رضي الله عنه. (٥) رواه الدارقطني في ((سننه)) (٤/ ٢٤٥)، واللالكائي في ((شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة)) (١/ ٨٠)، والبيهقي (١٠/ ١١٤). من حديث أبي هريرة رضي الله عنه. قال ابن حزم في ((أصول الأحكام)) (٢/ ٢٥١): صحيح. ورواه مالك في ((الموطأ)) (٢/ ٨٩٩) مرسلاً. ورواه موصولاً الحاكم (١/ ١٧١)، والبيهقي (١٠/ ١١٤) من حديث ابن عباس رضي الله عنهما. بلفظ: (تركت فيكم ما إن اعتصمتم به فلن تضلوا ابدا كتاب الله وسنة نبيه). قال الحاكم: احتج البخاري بأحاديث عكرمة، واحتج مسلم بأبي أويس، وسائر رواته متفق عليهم. وهذا الحديث لخطبة النبي صلى الله عليه وسلم متفق على إخراجه في الصحيح. ووافقه الذهبي وقال: وله أصل في الصحيح. وقال الألباني في ((صحيح الترغيب والترهيب)) (٤٠): صحيح. (٦) رواه أبو داود (٤٦٠٧)، والترمذي (٢٦٧٦)، وابن ماجه (٤٢)، وأحمد (٤/ ١٢٦) (١٧١٨٤)، والحاكم (١/ ١٧٦). والحديث سكت عنه أبو داود, وقال الترمذي: هذا حديث صحيح. وقال الحاكم: هذا حديث صحيح ليس له علة ووافقه الذهبي. وقال ابن عبد البر في ((جامع بيان العلم وفضله)) (٢/ ١١٦٤): ثابت صحيح. وحسنه البغوي في ((شرح السنة)) (١/ ١٨١)، وصححه الألباني في ((صحيح سنن ابن ماجه)). (٧) رواه البخاري (٧٢٨٣)، ومسلم (٢٢٨٣). (٨) رواه البخاري (٥٠٦٣)، ومسلم (١٤٠١) .. من حديث أنس بن مالك رضي الله عنه.