(٢) ((التبيان)) (ص ١٠١)، وأنكر الطوسي هذا قائلاً " لم يجر لمحمد ذكر فيما تقدم، ولا ها هنا ضرورة موجبة لرد الكناية عليه، وما هذه صورته لا تجوز الكناية عنه ((التبيان)) (٣/ ٣٨٧). (٣) انظر ((مجمع البيان)) ط مكتبة ((الحياة)) (٨/ ٦٣)، والآية الكريمة التالية التي تحدثت عن أولئك الظالمين هي " الذين يصدون عن سبيل الله ويبغونها عوجاً وهم بالأخرة كافرون ". ولا ندري أين على وولايته هنا؟ على أن الطوسي لم يذكر علياً هنا. انظر ((التبيان)) (٤/ ٤٠٦). (٤) ((التبيان)) (٤/ ٤١١)، ومن المعلوم – كما نص القرآن الكريم في أكثر من موضع – أن مثل هذا الأمر يكلف به الملائكة. (٥) ((جوامع الجامع)) (ص ١٤٦). (٦) انظر ((مجمع البيان)) ط مكتبة الحياة ٢٠/ ٢٥١، والطوسي أشار إلى أنها من الإنس ولكنه لم يذكر علياً ولا غيره. انظر ((التبيان)) (٨/ ١١٩ - ١٢٠). (٧) انظر ((مجمع البيان)) (٩/ ١٠٦) ولكن الطوسي لم يشر لهذا، انظر ((التبيان)) (٩/ ٣٠٥) ..