(٢) رواه أحمد (١/ ٢٨٣) (٢٥٦١) , والنسائي في ((السنن الكبرى)) (٦/ ٢٤٥) من حديث ابن عباس رضي الله عنه, بلفظ: (عدلاً) بدلاً من (نداً) والبخاري في ((الأدب المفرد)) (١/ ٢٩٠) , قال العراقي في ((تخريج الإحياء)) (٣/ ٢٠٠): إسناده حسن, وقال أحمد شاكر في تحقيقه لـ ((مسند أحمد) (٥/ ٨٥): إسناده صحيح, وصححه الألباني في ((صحيح الأدب المفرد)). (٣) وانظر ((الواسطة بين الحق والخلق)) لشيخ الإسلام ((ضمن مجموعة التوحيد)) (١/ ١١٦ - ١٢١) و ((القول الفصل النفيس)) للشيخ عبدالرحمن بن حسن (ص: ٩١ - ١٨٤) و ((صيانة الإنسان)) (ص: ١٧٧ - ١٧٩) و ((الصواعق المرسلة الشهابية)) لابن سحمان (ص: ١٢٤ - ١٥٤). (٤) ((مراقي السعود – مع شرحها نشر البنود – في أصول الفقه)) (٢/ ٢٦١). (٥) ((نشر البنود شرح مراقي السعود)) (٢/ ٢٦٢). (٦) ((نشر البنود شرح مراقي السعود)) (٢/ ٢٦٢).