(٢) انظر: ((نقض التأسيس)) – مخطوط – ((٣/ ٤٣). (٣) انظر: ((مجموع الفتاوى)) (٦/ ٣٩٠ - ٣٩١). (٤) ((نقض التأسيس)) – مخطوط – (٣/ ٢٦). (٥) ((نقض التأسيس)) – مخطوط – (٣/ ٢٨). (٦) انظر: ((مجموع الفتاوى)) (٦/ ٣٩٢ - ٣٩٤). (٧) في ((أساس التقديس)) (ص: ٩٤ - ٩٥) – ط الحلبي. (٨) ((المقصد الأسنى)) (ص: ١٣٤)، وهو ما رجحه الزجاج في ((تفسير أسماء الله)) (ص: ٨٥). (٩) ((شأن الدعاء)) (ص: ٨٥). (١٠) ((شرح أسماء الله الحسنى)) (ص: ٢١٨)، وقد ذكر أن من الأقوال في الصمد أنه الذي لا جوف له، ولكنه صحح أنه الذي يصمد إليه في الحوائج. (١١) انظر: ((نقض التأسيس)) – مخطوط – (٣/ ٩٣ - ٩٤). (١٢) انظر: ((شرح الأصفهانية)) (ص: ٥) – ت مخلوف -، وممن سماه أيضا بالمريد والمتكلم الغزالي في ((المقصد الأسني)) (ص: ١٦٥). (١٣) انظر: ((مجموع الفتاوى)) (٢٢/ ٤٨٣ - ٤٨٤). (١٤) انظر: ((شأن الدعاء)) (ص: ١٠٧ - ١٠٩)، والقولان المشهوران وأحدهما: قول أبي عبيد وأكثر العلماء أن حديث ((لا تسبوا الدهر ... )) خرج الكلام فيه لرد ما يقوله أهل الجاهلية ومن أشبههم، حيث يسبون الدهر والزمان ويقصدون من فعل ذلك الأمور فيرجع السب على الله تعالى. والثاني: قول نعيم بن حماد وطائفة معه من أهل الحديث والصوفية أن الدهر من أسماء الله ومعناه القديم الأزلي. انظر: ((غريب الحديث)) لأبي عبيد (٢/ ١٤٥ - ١٤٨) وقال بعد أن ذكر الوجه الأول: لا أعرف وجها غيره، وانظر: ((مجموع الفتاوى)) (٢/ ٤٩٣ - ٤٩٤)، و ((نقض التأسيس)) – مطبوع – (١/ ١٢٤ - ١٢٦).