رسالة الغيبة، التي وردت على يد أبي يعلى، وهي التي بعث بها حمزة إلى الدعاة في الشام بعد غيبة الحاكم، يحضهم فيها على التمسك بالعقيدة وعدم التخاذل، فيكون تاريخها على هذا سنة ٤١١ هـ.
كتاب فيه تقسيم العلوم، من تأليف إسماعيل التميمي، وتاريخه شهر المحرم سنة ٤١٠ هـ، وفيه تقسيم العلوم إلى خمسة أقسام والتفريق بين اللاهوت والناسوت، والحدود في كل دور.
رسالة الزناد: من تأليف التميمي أيضًا، ولا تاريخ لها، وفيها تأويل لكثير من آيات القرآن الكريم.
رسالة الشمعة، كذلك من تأليف التميمي، وكتبت في عهد الحاكم لأنه يذكر فيها أنها (رفعت إلى الحضرة اللاهوتيه)، وعنونت بالشمعة، لأن حدود الدعوة خمسة، ويشبهون في هذا أجزاء الشمعة المضيئة.
رسالة الرشد والهداية، من كتابات التميمي، وفيها تمجيد لمرتبته ودعوة الموحدين إلى المثابرة وعدم الاستسلام.
شعر النفس: قصيدة نظمها التميمي، يمجد بها الحاكم (الإِله). المجلد الثالث من رسائل الدروز:
الجزء الأول من السبعة الأجزاء: وفيه عرض للفرض الأول من فرائض ديانة التوحيد.
الرسالة الموسومة بالتنبيه والتأنيب والتوبيخ والتوفيق، كتبها بهاء الدين سنة ٤٢٢ هـ، إلى معد بن محمد، وطاهر بن تميم الداعيين لتثبيت إيمانهما.
مثل ضربه بعض حكماء الديانة توبيخًا لمن قصر عن حفظ الأمانة.
رسالة إلى بني أبي حمار، من كتابات بهاء، ويتحدث فيها عن أن الألوهية لم تنتقل من الحاكم إلى ابنه علي.
تقليد لاحق، من كتابات بهاء، وفيه يقلد الشيخ المختار، سنة ٤٠٨ هـ.
تقليد سكين: من كتابات بهاء، وتاريخه سنة ٤١٨ هـ، وفيه يقلد سكين رئيسًا للمذهب في (سورية)، ومما يذكر أن سكين هذا ادعى فيما بعد أنه الحاكم.
تقليد الشيخ أبي الكتائب: مرسوم تعيين أبي الكتائب داعيًا في البيضاء.
تقليد الأمير ذي المحامد، كفيل الموحدين أبي الفوارس، معضاد بن يوسف، الساكن بفلجين، وكان هذا داعيًا تحت إمرة سكين.
تقليد بني جراح: وهم الذين ثاروا على الحاكم في حياته، ثم استمالهم بالأموال حتى عادوا إلى طاعته، ثم آمنوا بألوهيته بعد ذلك، ويصدر لهم بهاء الدين تقليدًا بذلك.
الرسالة الموسومة بالجمهيرية: كتبها بهاء الدين، وتاريخها سنة ٤١٨ هـ، وموجهة إلى الدعاة والشيوخ في قبيلة تنوخ بوادي تيم.
الرسالة الموسومة بالتعنيف والتهجين لجماعة من سنهور من كتامة الكاتمين العجيسيين، من كتابات بهاء الدين سنة ٤١٨ هـ، وبعث بها إلى قوم من كتامة يدعوهم فيها إلى الحذر.
رسالة الوادي: من رسائل بهاء الدين.
الرسالة الموسومة بالقسطنطينية، المنفذة إلى قسطنطين متملك النصرانية: من رسائل بهاء الدين، بعث بها إلى إمبراطور الروم سنة ٤١٩ هـ، يدعوه فيها وشعبه إلى الدخول في مذهب التوحيد.
الرسالة الموسومة بالمسيحية وأم القلائد النسكية، وقامعة العقائد الشركية: بعث بها بهاء الدين إلى المسيحيين جميعًا، وفيها يثبت أن حمزة هو المسيح حقًا.
الرسالة الموسومة بالتعقب والافتقاد لآراء ما بقي علينا من هدم شريعة النصارى الفسقة الأضداد، بعث بها بهاء الدين إلى الأمير ميخائيل صهر إمبراطور الروم، وفيها تأويل لآيات الإِنجيل يتفق مع عقيدة تأليه الحاكم. الرسالة الموسومة بالإِيقاظ والبشارة لأهل الغفلة وأهل الحق والطهارة: من رسائل بهاء الدين وتاريخها سنة ٤٢٣ هـ، بعث بها إلى أهل العراقين وفارس، يبشرهم بقرب ظهور حمزة (١).
الرسالة الموسومة بالحقائق والإِنذار والتأديب لجميع الخلائق: من رسائل بهاء الدين، وتاريخها سنة ٤٢٥ هـ، أرسلت للذين اعتنقوا الدعوة في وادي التيم.
(١) وهذا يعني أن بهاء الدين حتى هذا الوقت، كان على اتصال بحمزة، وأن حمزة كان مختفيا ويهيئ نفسه للظهور.