للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٥٧) إلا في جزئيات قليلة. وإلى قول اليهود: {يَدُ اللَّهِ مَغْلُولَةٌ} [المائدة: ٦٤] وما فيها.

وإلى قوله: {لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالوا إِنَّ اللَّهَ ثَالِثُ ثَلَاثَةٍ} [المائدة: ٧٣].

الأعراف لم يعرض للحديث عن أصحاب الأعراف.

وفي الأنفال لم يتحدث عن الآيات (١١ - ١٩) و (٣٥ - ٤١) و (٤٢ - ٤٥) و (٤٨ - ٥٣) و (٦٥ - ٧٤).

وفي الرعد لم يعرض لقوله: {وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ} [الرعد: ٣ - ٤]، وإلى صفات المؤمنين: {الَّذِينَ يُوفُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ} [الرعد: ٢٠ - ٢٢]، ولقوله: {يَمْحُو اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ} [الرعد: ٣٩] وما فيها من قضايا.

وفي الحجر لم يعرض لقوله: {وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَقْدِمِينَ مِنْكُمْ} [الحجر: ٢٤] وما فيها.

وفي الكهف لم يعرض لقوله تعالى: {وَكَانَ لَهُ ثَمَرٌ} [الكهف: ٣٤] وما فيها من آراء، وإلى قوله: {وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا} [الكهف: ٨٢] ولم يتعرض لتفصيلات عن ذي القرنين.

وفي مريم لم يعرض لقوله تعالى: {إِنْ كُنْتَ تَقِيًّا (١٨)} [مريم: ١٨].

وفي النخل لم يعرض لقصة ملكة سبأ.

وفي الدخان ترك قضية الدخان ولم يتحدث عنها.

وفي النجم لم يتحدث عن قوله: {ثُمَّ دَنَا فَتَدَلَّى (٨)} [النجم: ٨].

وفي القمر لم يتحدث عن انشقاق القمر.

هذا بعض ما استطعت أن أحصيه لك من الآيات التي لم يفسرها الشيخ في هذا التفسير القيم.

<<  <  ج: ص:  >  >>