للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

للمولى عبدالرشيد بن الحسيني بن محمد الإسترابادي.

قال: وله كتاب (مناقب النبي والأئمة).

قلت: ماذا يريد بأهل الضلال؟ لعله يقصد خير أمة أخرجت للناس كما سيظهر من موقفهم من قوله تعالى في سورة الليل وَسَيُجَنَّبُهَا الْأَتْقَى الَّذِي يُؤْتِي مَالَهُ يَتَزَكَّى [الليل:١٧ - ١٨]، حيث إنها نزلت في أبي بكر الصديق رضي الله تعالى عنه.

(١١) (تأويل الآيات الباهرة في فضل العترة الطاهرة):

فارسي، لمحمد تقي بن محمد باقر الطهراني الأصفهاني، المتوفي سنة (١٣٢٢).

قلت: سبق الحديث عن كتاب بالعربية يحمل العنوان نفسه.

(١٢) (تأويل الآيات الظاهرة في فضل العترة الطاهرة):

للسيد شرف الدين علي الحسيني الإسترابادي، المتوفي سنة (٩٤٠).

قال: جمع فيه تأويل الآيات التي تتضمن مدح أهل البيت، ومدح أوليائهم، وذم أعدائهم من طرقنا، وطرق أهل السنة ـ هكذا قال!! وينقل فيه عن (كنز الفوائد) للشيخ الكراكجي المتوفي سنة (٤٤٩)، وعن كتاب ما نزل من القرآن في أهل البيت لابن الجحام، الذي سمع منه الدلعكبري سنة (٣٢٨)، وعن كشف الغمة للأربلي المتوفي سنة (٦٩٢)، وعن كتب العلامة الحلي.

(١٣) (تأويل الآيات النازلة):

قال: في فضل أهل البيت وأوليائهم، يقرب من عشرين ألف بيت لبعض الأصحاب ... قال الفيض في أول كتاب (الصافي): إن جماعة من أصحابنا صنفوا كتباً في تأويل القرآن على هذا النحو، جمعوا فيها ما ورد عنهم في تأويل آيه: إما بهم، أو بشيعتهم، أو بعدوهم، على ترتيب القرآن، وقد رأيت منها كتاباً يقرب من عشرين ألف بيت.

(١٤) (تأويل ما نزل في النبي وآله).

(١٥) (تأويل ما نزل في شيعتهم).

(١٦) (تأويل ما نزل في أعدائهم):

قال: هذه الثلاثة كلها لأبي عبدالله محمد بن العباس المعروف بابن الجحام، الذي سمع منه الدلعكبرى سنة (٣٢٨).

وذكر الشيخ - أي الطوسي - في رجاله ثمانية كتب أخرى له أيضاً، لكن النجاشي لم يذكر منها إلا كتاب (المقنع) و (الدواجن) و (ما نزل من القرآن في أهل البيت)، وهذا الكتاب هو الذي مر أنه ينقل عنه السيد شرف الدين علي في كتابه (تأويل الآيات الظاهرة) أحاديث كثيرة.

(١٧) (تفسير الآيات البينات النازلة في فضائل أهل بيت سيد الكائنات):

فارسي، للسيد مصطفى بن أبي القاسم الموسوي النجفي - ولد سنة (١٣٢٠).

(١٨) (تفسير الأئمة لهداية الأمة):

لمحمد رضا بن عبدالحسين النصيري الطوسي، عاش في القرن الحادي عشر. قال: وتفسيره هذا كبير، يقال إنه في ثلاثين مجلداً.

وديدن هذا المفسر أن يذكر عدة آيات، مع ترجمتها إلى الفارسية، ثم يشرع في تفسير الآيات على ما هو المأثور، وترجمة الأحاديث بالفارسية، ثم تفسيرها بالعربية. وينقل غالباً عن تفسيري العياشي والبيضاوي، وينقل عن كتب الاحتجاج للطبرسي، وتمام تفسير الإمام العسكري، وتمام تفسير القمي ... إلخ.

و (مختصر تفسير الأئمة).

لمؤلف الأصل، وهو فارسي محض، في ست مجلدات.

(١٩) (تفسير أبي الجارود):

قال: اسمه زياد بن منذر، المتوفي سنة (١٥٠)، وتنسب إليه الزيدية الجارودية، ويروي تفسيره عن الإمام الباقر أيام استقامته.

قلت: يقصد قبل أن يصبح زيدياً، ولعل الصواب: أيام ضلاله البعيد، والإمام الباقر رضي الله عنه بريء مما في هذا التفسير؛ فالقمي أخرجه في تفسيره الذي تحدثنا عنه بالتفصيل.

(٢٠) (تفسير الحافظ محمد بن مؤمن النيسابوري):

ذكر المؤلف أنه استخرج تفسيره من اثني عشر تفسيراً

قال صاحب (الذريعة): ويأتي كتاب: (نزول القرآن في شأن علي) للشيخ محمد بن مؤمن الشيرازي، والظاهر أنه هو الحافظ المذكور.

(٢١) تفسير (المصابيح بما نزل من القرآن في أهل البيت):

لأبي العباس أحمد بن الحسن الإسفرائيني.

(٢٢) تفسير المنشي:

<<  <  ج: ص:  >  >>