(٢) وقد زاد في الآية أيضا كلمة (إن) والصحيح لاَ يَنفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِن قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْرًا قُلِ انتَظِرُواْ إِنَّا مُنتَظِرُونَ * الأنعام ١٥٨*. (٣) فؤاد الأطرش: ((الدروز مؤامرات وتاريخ وحقائق))، (ص ١٨٧ – ١٨٨). (٤) د. مصطفى الشكعة: ((إسلام بلا مذاهب))، (ص ٢٨٠). (٥) عبد الله النجار: ((مذهب الدروز والتوحيد))، (ص ٦٩ – ٧١). (٦) د. سامي مكارم: ((أضواء على مسلك التوحيد))، (ص ١٢٧). (٧) أمين طايع: ((أصل الموحدين الدروز)): (ص ١٠٠ – ١٠١). (٨) راجع كتاب ((البوذية وتأثيرها في الفكر والفرق الإسلامية المتطرفة)) – محمد علي الزغبي – وعلي زيعور، (ص ١٤٧ – ١٤٩). (٩) محمد كامل حسين: ((طائفة الدروز))، (ص ١٠٩).