(٢) ((الرد على الزنادقة)) (ص: ٦٤ - ٥٧) – ضمن عقائد السلف، وخلاصتها أن جماعة من السمنية أرادوا أن يناظروا الجهم – وكان مشهورا بالخصومات والكلام – فاحتجوا عليه بأنه إذا لم ير إلهه ولم يسمعه ولم يشمه ولم يحسه – فهو غير موجود. فتحير الجهم وبقي أربعين يوما لا يدري من يعبد، ثم استدرك حجة النصارى في عيسى فأخذها، ورد على السمنية بالروح وأنها لا ترى ولا تسمع ولا تشم .... (٣) انظر: ((نقض التأسيس)) – مطبوع – (١/ ٣١٨ - ٣٢٥)، و ((درء التعارض)) (٥/ ١٦٥ - ١٧٥)، و ((التسعينية)) (ص: ٣٢ - ٣٩). (٤) انظر: مثالا على ذلك في ((نقض التأسيس)) – مطبوع (١/ ١٠٣ - ١٢١). (٥) انظر: ((نقض التأسيس)) – مطبوع – (٢/ ٩). (٦) انظر: ((نقض التأسيس)) – مطبوع – (٢/ ٩).