للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الرسالة الموسومة بالموعظة، ومؤلفها، بهاء الدين، وتاريخها سنة ٤٢٨ هـ. المواجهة: بعث بها بهاء الدين إلى حمزة يوصي فيها ببعض الأشخاص الذين أرسل معهم نسخًا من كتب مختلفة ألفها بهاء الدين عن ديانة التوحيد (١).

مكاتبة الشيخ أبي الكتائب.

منشور إلى آل عبد الله.

جواب كتاب السادة: وفيه يبشر بقرب ظهور حمزة (قائم الزمان).

الكتاب المنفذ على يد سرايا: ويتحدث فيه عن أمور تجارية، أظن أنها ألغاز.

مكاتبة تذكرة.

مكاتبة نصر بن فتوح.

السجل الوارد إلى النصر.

منشور الشيخ أبو المعالي طاهر.

منشور إلى جماعة أبي تراب. رسالة جبل السماق: مؤلفها بهاء الدين سنة ٤٢٩ هـ، بعث بها إلى الموحدين في جبل السماق، يبشرهم بقرب ظهور حمزة (٢).

منشور إلى آل عبد الله، وآل سليمان.

منشور أبا علي التنوخي.

منشور رمز لأبي الخير سلامة.

منشور الشرط والبط: ويعني الحجامة.

مكاتبة إلى الشيوخ الأوابين.

منشور في ذكر إقالة سعد: من تأليف بهاء الدين.

مكاتبة رمز إلى الشيخ أبو المعالي: تتكلم هذه الرسالة عن الحراثين والبذور والأوقاف، وهذه الألفاظ رموز وإشارات تؤول على أساس الدعوة.

منشور إلى المحل الأزهر الشريف: في تبرئة بعض الموحدين، مما شاركوا به في وضع الضلالات في ديانة التوحيد.

منشور نصر بن فتوح: وينصحه بهاء الدين بالسرية التامة.

مكاتبة رمز إلى آل أبي تراب: يحذر فيها بهاء الدين من ابن الكردي.

الرسالة الواصلة إلى الجبل الأنور، من كتابات بهاء الدين سنة ٤٣٣ هـ، ويوضح فيها الذين أفسدوا ديانته.

مكاتبة الشيخ أبي المعالي، من كتابات بهاء الدين سنة ٤٣٣ هـ.

رسالة منسوبة بالغيبة: مؤلفها بهاء الدين، ويودع فيها أتباعه، ويعلن عزمه على الغيبة، ويوصيهم التمسك بالآراء التي علمهم إياها.

ويلاحظ في هذه الرسائل، أن أكثر رسائل حمزة كتبت في سنة غيابه عام ٤٠٩ هـ، وهي السنة التي أراد بها أن يقوي مذهبه، ويلاحظ أيضًا أن غالبية الرسائل كتبت من قبل بهاء الدين، الذي قاد المذهب بعد اختفاء حمزة سنة ٤١١ هـ.

أما عناوين الأعراف التي يتألف منها مصحف الدروز فهي كما يلي:

عَرفُ الفتح: فيه حديث عن هذا المصحف، وتمجيد بما يحويه.

عَرفُ الأمر والتقديم: فيه دعوة إلى الإِيمان، بألوهية الحاكم، والتهديد لمن لا يؤمن به بالعذاب والويل، وفيه آيات من القرآن الكريم حُرفت بشكل واضح.

عَرفُ نداء الحضرة: فيه حديث عن نداء الإِله في أدواره وظهوراته المختلفة للإيمان به ومشاهدته.

عَرفُ النزلة والتجلي.

عَرفُ التنبيه والهداية: وفيه توبيخ لمن أنكروا أن يروا الله جهرة كأمثالهم (أي أن يروا الحاكم). وفيه أيضًا تحريف لآيات من القرآن الكريم.

عَرفُ الإِنذار والحساب: وفيه تهديد بالعذاب لمن رفض دعوة الحاكم.

عَرفُ الجحود والتوبة.

عَرفُ المظاهر القدسية.

عَرفُ الإِيمان والردة: وفيه تهديد للذين يرتدون عن هذا الدين.

عَرفُ النيزين.

عَرفُ الجيش العجيب المجر: وفيه عن مهاجمة جموع الناس لمقر حمزة أثناء اختفائه بعد ثورتهم، وعن نصر الحاكم (الإِله) له بعد ذلك وحمايته.

عَرفُ الزلزلة.

عَرفُ الأمثال: وفيه وصف لعذاب الذين كفروا بالحاكم.

عَرفُ صلاة اللقاء: فيه دعاء موجه إلى الحاكم، على أنه صلاة.


(١) ينقل الدكتور عبد الرحمن بدوي عن المستشرق دي ساسي أنه: يستدل من هذه الرسالة أن حمزة حتى تاريخ هذه الرسالة كان يوجه الطائفة من مخبأه. ((مذاهب الإسلاميين))، (٢/ ٥٤٣).
(٢) وينقل الدكتور عبد الرحمن بدوي أيضا عن المستشرق دي ساسي: أنه يستدل من هذه الرسالة ومن رسائل سابقة أنه حتى هذا التاريخ كان بهاء الدين لا يزال يأمل في خروج حمزة من مخبأه وقيادة الموحدين – ((مذاهب الإسلاميين))، (٢ / ص ٥٤٥).

<<  <  ج: ص:  >  >>