للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

عَرفُ صلاة الرواح: فيه كذلك تحدث عن العذاب الذي سَيحل بمن كفروا بالحاكم بعد أن رأوه جهرة.

عَرفُ كتاب أبي إسحق أو مراتب العباد: موجه إلى شخص اسمه: أبي إسحق محمد اللُّدي، وفيه حديث عن ظهور المعبود، وعن يوم القيامة وقوم يأجوج ومأجوج.

عَرفُ صلاة الفجر: وفيه دعاء ومناجاة للحاكم.

عَرفُ تجلي شمس الحقيقة وتغريد الحمامة الأزلية.

عَرفُ العهد والميثاق: وفيه نص العهد والميثاق.

عَرفُ صلاة الشكر والحمد على الإيمان.

عَرفُ الرحمة.

عَرفُ الوصية: وفيه عن أحكام الوصية في مذهبهم.

عَرفُ صلوات الشرائع: وفيه تحذير لأتباع المذهب من الاستماع إلى المسلمين، ويتحدث فيه أيضًا عن فرائض الإِسلام بشكل استهزائي؟

عَرفُ أنباء الأولين والتجلي في بلاد السند والهند.

عَرفُ طلائع الموحدين.

عَرفُ مشارق التوحيد.

عَرفُ المحرمات: وفيه حديث عن المحرمات التي حرمها مولاهم الحاكم عليهم.

عَرفُ صلاة التسبيح.

عَرفُ فرائض الأحكام: وفيه عن تحريم الزنا على أتباع المذهب.

عَرفُ المشاهدة وكوثر التجليات.

عَرفُ خلائف العدل: وفيه عن تحريم الرشوة بينهم.

عَرفُ برازخ الكاف والنون أو الشفع والوتر: وفيه عن شكر مولاهم لأنه أخرجهم من عبادة العدم إلى أنوار المشاهدة.

عَرفُ حقيقة الصلاة والإيمان.

عَرفُ الثِقلين.

عَرفُ الدعوة والعدل والتوكل والرحمة والفيض.

عَرفُ كتاب البيان إلى دولة الموحدين.

عَرفُ صلاة التجلي.

عَرفُ شمس المغيب

عَرفُ الأكسير.

عَرفُ الأمم في السموات والأرضين.

عَرفُ مائدة الكمال أو ألواح المقادير والإِثبات والمحو والتنزيل.

عَرفُ عاقبة المكذبين: ويعتبر فيه القرآن صحف كتبت من قِبل آباء الجاحدين لحكمة التوحيد، فهم لذلك في ضلال مبين.

عَرفُ الأعراف أو تسبيح مؤذني نواقيس الأختام.

بلاغ المحرمات وعَرفُ مسك الختام.

هذا وهناك أيضًا رسالة صغيرة مخطوطة بعنوان (دعاء سيدنا الشيخ الصالح) ويبدو أنها لأحد مشايخهم المتأخرين، على شكل دعاء يناجي به الحاكم، وقد بدأ بما يلي:

(اللهم لك الحمد على نعمة وجودك، ولك الحمد على معرفة وليك وحدودك، ولك الحمد على معرفة ظهوراتك).

وهناك كذلك رسالة أخرى بعنوان (ذكر ما يجب أن يعرفه الموحد ويعتقد به ويسلك بموجبه)، وهو موجز عن كتاب الفرائض، وهو عبارة عن تفصيل لكثير من عقائد الدروز. ويؤكد كمال جنبلاط أن الدروز ورثوا في كتبهم المقدسة المستورة فلسفة فيثاغورس وسقراط وأفلاطون، وكذلك الأفلاطونية الحديثة، وهذه الفلسفات والأفكار هي التي يجب أن يعتد بها، لأن أساس عقيدتهم قائم على طلب الحكمة لذا لا يستطيع أي كان أن يقرأ كتب الدروز المقدسة سوى الحكماء (١).

المصدر:عقيدة الدروز عرض ونقض لمحمد أحمد الخطيب – ص ١٨١


(١) كمال جنبلاط ((هذه وصيتي)) (ص ٤٦ - ٤٩).

<<  <  ج: ص:  >  >>