[ (٢) ] المرجع السابق، حديث رقم (٢٠) . [ (٣) ] زيادة للسياق من المرجع السابق. [ (٤) ] في (خ) : «يطيفون» ، والتصويب من المرجع السابق. [ (٥) ] في (خ) : «بناؤك» . [ (٦) ] (صحيح مسلم) : كتاب الفضائل، باب (٧) ذكر كونه صلى اللَّه عليه وسلّم خاتم النبيين، حديث رقم (٢١) ، وفيه فضيلته صلى اللَّه عليه وسلّم، وأنه خاتم النبيين، وجواز ضرب الأمثال في العلم وغيره، واللبنة، بفتح اللام وكسر الباء- ويجوز إسكان الباء مع فتح اللام وكسرها، كما في نظائرها، واللَّه تعالى أعلم. (مسلم بشرح النووي) : ١٥/ ٥٦- ٥٧. [ (٧) ] (صحيح البخاري) : كتاب المناقب، باب (١٨) خاتم النبيين، حديث رقم (٣٥٣٤) ، قال الحافظ في (الفتح) : أي أن المراد بالخاتم في أسمائه أنه صلى اللَّه عليه وسلّم خاتم النبيين، ولمح بما وقع في القرآن، وأشار إلى ما أخرجه في التاريخ من حديث العرباض بن سارية رفعه: «إني عبد اللَّه وخاتم النبيين وإن آدم لمنجدل في طينته» ، الحديث، وأخرجه أيضا أحمد وصححه ابن حبان والحاكم، فأورد فيه حديثي أبي هريرة وجابر رضي اللَّه عنهما، ومعناهما واحد، وسياق أبي هريرة أتم، ووقع في آخر حديث جابر عند الإسماعيلي من طريق عفان عن سليم بن حيان: «فأنا موضع اللبنة، جئت فختمت الأنبياء» ، وفي الحديث: ضرب الأمثال للتقريب للأفهام، وفضل النبي صلى اللَّه عليه وسلّم على سائر النبيين، وأن اللَّه تعالى ختم به المرسلين، وأكمل به شرائع الدين. (فتح الباري) : ٦/ ٦٩٤. [ (٨) ] (صحيح مسلم) : كتاب الفضائل، باب (٧) ذكر كونه صلى اللَّه عليه وسلّم خاتم النبيين، حديث رقم (٢٣) .