سرّ أولاد اللقيطة أننا ... سلم غداة فوارس المقداد راجع (ديوان حسان) ص ٣٢٦. [ (٢) ] الإسجاح: حسن العفو، أي ملكت الأمر على فأحسن العفو عني، وأصله السهولة والرّفق، وهو مثل يضرب لذلك: (مجمع الأمثال للميداني) ج ١ ص ٤٦٠، ج ٢ ص ٢٤٨ مثل رقم ١٦٢٩. [ (٣) ] زيادة من (ابن سعد) ج ٢ ص ٨٤ (وزاد المعاد) ج ٣ ص ٢٧٩. [ (٤) ] من القرى، وهو ما يقدم للضيف. [ (٥) ] زيادة من (ط) ورواية (الواقدي) ج ٢ ص ٥٤٢، (وزاد المعاد) ج ٣ ص ٢٧٩ بدون هذه الزيادة. [ (٦) ] يقول (ابن القيم) في (زاد المعاد) ج ٣ ص ٢٧٩: «قلت: وهذا غلط بين، والّذي في الصحيحين: أنهم استنفذوا اللقاح كلها» ولفظ مسلم في صحيحه ج ١٢ ص ١٧٩ (بشرح النووي) «حتى ما خلق اللَّه من بعير من ظهر رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وسلّم إلا خلّفته وراء ظهري، وخلّوا بيني وبينه» . [ (٧) ] في (خ) و (المغازي) «بهيقا» وهو خطأ قد صححه محقق (المغازي) وصوابه: «بهبفا» وهيفا: موضع على ميل من بئر المطلب (وفاء ألوفا) ج ٢ ص ٣٨٧، وقد ذكر محقق (ط) في (المستدرك) أن هذا الموضع لم يذكره أحد من أصحاب كتب البلدان. [ (٨) ] في (خ) «ساعد» هكذا مشكولة وهو خطأ، وما أثبتناه من (المغازي) ج ٢ ص ٥٤٨.