[ (٢) ] (دلائل البيهقي) : ٥/ ٣٠٨، وفيه: «شيئا بعده أريد حفظه» . [ (٣) ] (دلائل البيهقي) : ٦/ ١٦٦- ١٦٧، باب في تعليمه صلّى اللَّه عليه وسلّم الضرير ما كان فيه شفاؤه حين لم يصبر، وما ظهر في ذلك من آثار النبوة، ثم قال البيهقي: هذا لفظ حديث العباس، زاد محمد بن يونس في روايته: قال: فقام وقد أبصر. ورويناه في كتاب (الدعوات) بإسناد صحيح، عن روح ابن عبادة، عن شعبة، ففعل الرجل فبرأ. كذلك رواه حماد بن سلمة، عن أبي جعفر الخطميّ وأخرجه الترمذي في كتاب الدعوات، باب (١١٩) ، حديث رقم (٣٥٧٨) من كتاب الجامع الصحيح (سنن الترمذي) ، عن محمود بن غيلان. وأخرجه ابن ماجة في (السنن) : ١/ ٤٤١، كتاب إقامة الصلاة والسنة فيها، باب (١٩٨) ما جاء في صلاة الحاجة، حديث رقم (١٣٨٥) .