[ (١) ] البكر: الفتى من الإبل، والأنثى بكرة، وفي المثل: «جاءوا على بكرة أبيهم» أي جميعا (المعجم الوسيط ج ١ ص ٦٧) ، (جمهرة الأمثال ج ١ ص ٣١٦) . [ (٢) ] في الروض الأنف «هو الفحل الّذي لا يقدع أنفه» ج ١ ص ٢١٢. وهذا المثل يضرب للشريف لا يردّ عن مصاهرة ومواصلة. والقدح: الكف (مجمع الأمثال للميداني ج ٢ ص ٣٩٥) المثل رقم ٤٥٥٢. [ (٣) ] خلّقه: ملّسه وسوّاه. وأتم خلقه وطيبه بالخلوق. (المعجم الوسيط ج ١ ص ٢٥٢) . [ (٤) ] «المحفوظ عند أهل العلم أن أباها خويلد بن أسد مات قبل الفجار، وأن عمها عمرو بن أسد زوّجها رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وسلّم، (ابن سعد ج ١ ص ١٣٣) وذكر نحوه ابن كثير في (البداية والنهاية ج ٢ ص ٣٦١) والسهيليّ في (الروض الأنف ج ١ ص ٢١٣) ، والطبري في (التاريخ ج ٢ ص ٢٨٢) . [ (٥) ] كان حلف الفضول بعد الفجار، وذلك أن حرب الفجار كانت في شعبان، وكان حلف الفضول في ذي القعدة قبل المبعث بعشرين سنة، وذكر ابن قتيبة: «والفضول جمع فضل وهي أسماء الذين تحالفوا وهم الفضيل بن شراعة، والفضل بن وداعة، والفضل بن قضاعة، وكانوا قد تعاهدوا باللَّه ليكونن