[ (٢) ] هو الحسن بن الحسن الثوري. [ (٣) ] في (الضعفاء الكبير) : «فإذا قوم جلوس في المسجد رافعي أيديهم يدعون اللَّه» . [ (٤) ] في (خ) : «هل ترى ما أرى بأيدي القوم» ، وما أثبتناه من (المرجع السابق) . [ (٥) ] في (المرجع السابق) : «قلت ما أرى؟ قال: بأيديهم نور. [ (٦) ] ما بين الحاصرتين في (المرجع السابق) : «فقال أسرع حتى تنشر يدك مع القوم، قال: فأسرعنا فنشرنا أيدينا مع القوم» ، وما أثبتناه من (خ) ، ولعلها رواية أبي نعيم. [ (٧) ] هذا الحديث ذكره أبو جعفر محمد بن عمرو بن موسى بن حماد العقيلي في (الضعفاء الكبير) : ٢/ ٢٤- ٢٥، في ترجمة خطاب بن عمير الثوريّ رقم (٤٤٤) ، عن الحسن ولا يتابع على حديثه، ولا يعرف إلا بهذا الحديث، وذكره البخاري في (التاريخ الكبير) : ٣/ ٢٠٢، ترجمة خطاب بن عمير رقم (٦٩٢) وقال: ولا يتابع عليه، (لسان الميزان) ٢/ ٤٨٩، ترجمة خطاب بن عمير رقم (١٠٩/ ٣١٦٣) ، وقال: ذكره ابن الجارود في (الضعفاء) ، وابن حبان في (الثقات) : ٦/ ٢٧٢.