[ (٢) ] في الأصلين: «فرأى عمر» ، وما أثبتناه من (المسند) . [ (٣) ] في (المسند) : «فقال له النبي» . [ (٤) ] زيادة من الأصلين. [ (٥) ] في (المسند) : «يعبثان» ، وما أثبتناه من الأصلين. [ (٦) ] (مسند أحمد) : ٣/ ٦٠١- ٦٠٢، حديث رقم (١٢٠٠٩) ، (دلائل البيهقي) : ١/ ٣٣٧، باب ذكر أخبار رويت في زهده صلى اللَّه عليه وسلم في الدنيا وصبره على القوت الشديد فيها، واختياره الدار الآخرة، وما أعد اللَّه تعالى له فيها على الدنيا، ورواه الإمام مسلم بمعناه في صحيحه، كتاب الطلاق، باب (٥) في الإيلاء واعتزال النساء وتخييرهن، وقوله تعالى: وَإِنْ تَظاهَرا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلاهُ وَجِبْرِيلُ وَصالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلائِكَةُ بَعْدَ ذلِكَ ظَهِيرٌ، حديث رقم (١٤٧٩) .