قلت: لم يروه عنهما غيره فيما قاله الأزدي (تهذيب التهذيب) ج ٢ ص ١٧٧ ترجمة رقم ٣٢٠ ج ٤ ص ٢٦٥ ترجمة رقم ٤٥٥. [ (٢) ] (المستدرك) ج ٢ ص ٦٤ وفيه «أحق بصدر دابته» . [ (٣) ] زيادة من (المستدرك) و (سنن الدارميّ) ج ٢ ص ٢٨٥ باب صاحب الدابة أحق بصدرها. [ (٤) ] (القين بفتح القاف) : الحداد، وفيه جواز تسمية المولود يوم ولادته، وجواز التسمية بأسماء الأنبياء صلوات اللَّه وسلامه عليهم. [ (٥) ] أي يجود بها، ومعناه وهو في النزع. [ (٦) ] فيه جواز البكاء على المريض والحزن، وأن ذلك لا يخالف الرضا بالقدر بل هي رحمة جعلها اللَّه في قلوب عباده، وإنما المذموم الندب والنياحة والويل والثبور ونحو ذلك من القول الباطل، ولهذا قال صلّى اللَّه عليه وسلّم ولا نقول إلا ما يرضي ربنا. (مسلم بشرح النووي) ج ١٤ ص ٧٤- ٧٥.