للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

[الرابعة عشرة:]

أنها سبب لقاء الحوائج.

[الخامسة عشرة:]

أنها سبب لصلاة- اللَّه سبحانه وتعالى- وملائكته على المصلى عليه.

[السادسة عشرة:]

أنها زكاة وطهارة للمصلي عليه.

[السابعة عشرة:]

أنها سبب لبشارة المصلي عليه بالجنة قبل موته.

[الثامنة عشرة:]

أنها سبب للنجاة من أهوال يوم القيامة.

[التاسعة عشرة:]

أنها سبب لردّ النبي صلّى اللَّه عليه وسلّم الصلاة والسلام على من صلّى عليه وسلّم صلّى اللَّه عليه وسلّم.

[الكرامة العشرون:]

أنها سبب لتذكر المصلي ما نسيه.

[الحادية والعشرون:]

أنها سبب لطيب مجلس المصلي عليه، وأنه لا يعود حسرة عليه وعلى من كان معه يوم القيامة.

[الثانية والعشرون:]

أنها تنفى الفقر.

[الثالثة والعشرون:]

أنها تنفى عن المصلي عليه إذا ذكر اسم البخل.

[الرابعة والعشرون:]

نجاة المصلي عليه عند ذكره من الدعاء عليه برغم الأنف.

[الخامسة والعشرون:]

أنها ترمى بالمصلي عليه على طريق الجنة، وتخطئ بتاركها عن طريقها.

[السادسة والعشرون:]

أنها تنجى من نتن المجلس.

[السابعة والعشرون:]

أنها سبب لتمام الكلام الّذي تبدأ فيه مع حمد اللَّه- تعالى.

[الثامنة والعشرون:]

أنها سبب لزيادة نور المصلي عليه إذا جاز على الصراط.

[التاسعة والعشرون:]

أنها تخرج المصلي عليه من الجفاء والكراهة له صلّى اللَّه عليه وسلّم.

[الكرامة الثلاثون:]

أنها سبب لإلقاء اللَّه- تعالى- الثناء الحسن للمصلي عليه بين أهل السماء والأرض، لأن المصلى عليه طالب من اللَّه