١/ ٧، (المعارف) : ٧٢، ١٢٧، ١٤٠، ١٤١، ١٤٢، (المستدرك) : ٤/ ٤٥- ٥٠، ذكر بنات رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وسلّم بعد فاطمة رضي اللَّه عنهن، ذكر زينب بنت خديجة رضي اللَّه عنهما وهي أكبر بنات رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وسلّم، (الإصابة) : ٧/ ٦٦٥- ١٦٦، ترجمة (١١٢١٧) ، وفي هذه التراجم ذكر فدائها أبي العاص بن الربيع بقلادة كانت أدخلتها بها خديجة على أبي العاص حين بنى بها، فلما رآها رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وسلّم رقّ لها رقّة شديدة، قال: إن رأيتم أن تطلقوا لها أسيرها وتردوا عليها الّذي لها. فقد أخرجه ابن سعد من طريق الواقدي، وأخرجه الحاكم من طريق ابن إسحاق وصححه، ووافقه الذهبي، وهو كما قالا: فإن ابن إسحاق قد صرح بالتحديث. [ (٢) ] هذان البيتان في (المستدرك) هكذا: ذكرت زينب لما أورثت أرمى ... فقلت سقيا لشخص يسكن الحرما بنت الأمين جزاها اللَّه صالحة ... وكل بعل سيثنى بالذي علما