توفى في سنة أربع وأربعين وخمس مائه بمراكش، ومات ابنه في سنة خمس وسبعين وخمس مائه. وفيها مات شاعر زمانه القاضي أبو بكر أحمد بن محمد بن حسين الأرجاني قاضى تستر، والعلامة المصنف أبو جعفر أحمد بن على بن أبى جعفر البيهقي، والمسند بهراة أبو المحاسن أسعد بن على بن المرفق، ومحدث حلب أبو الحسن على بن سليمان المرادي القرطبي. [ (٣) ] في الأصل: «وذكر السهيليّ أنه صلى اللَّه عليه وسلّم وصفاته أنها لا تزيد على ستة أنجم فيما يذكرون وما أثبتناه أليق بالصواب. [ (١) ] (فتح الباري) : ٢/ ٦٥٦- ٦٥٧، كتاب الاستسقاء، باب (٢١) ، (٢٢) رفع الناس أيديهم مع الإمام في الاستسقاء، حديث رقم (١٠٣٠) ، (١٠٣١) . (مسلم بشرح النووي) : ٤/ ٤٥٧- ٤٥٨، كتاب الصلاة، باب (٤٦) ما يجمع صفة الصلاة، حديث رقم (٢٣٥) ، (٢٣٦) . (المسند) : ١/ ٥٦٥، حديث رقم (٣١٨٧) ، ٥٨٤، حديث رقم (٣٣١٨) . (كنز العمال) : ٨/ ١٣٠، السجود وما يتعلق به حديث رقم (٢٢٢٣٩) .