[ (٢) ] (المرجع السابق) : ١٠/ ٣٩٧، كتاب اللباس، باب (٥٠) نقش الخاتم حديث رقم (٥٨٧٢) . [ (٣) ] (المرجع السابق) : ٦/ ١٣٤، كتاب الجهاد والسير، باب (١٠١) ، دعوة اليهود والنصارى، وعلى ما يقاتلون عليه؟ وما كتب النبي صلى اللَّه عليه وسلم إلى كسرى وقيصر، والدعوة قيل القتال، حديث رقم (٢٩٣٨) ، وقد ثبت كما قال الحافظ في (الفتح) [كتاب المغازي] : أن المبعوث به كان عبد اللَّه بن حذافة السهمي. وفي الحديث الدعاء إلى الإسلام بالكلام والكتابة وأن الكتابة تقوم مقام النطق. وفيه إرشاد. المسلم إلى الكافر، وأن العادة جرت بين الملوك بترك قتل الرسل، ولهذا مزّق كسرى الكتاب ولم يتعرض للرسول. (المرجع السابق) تعليقا على الحديث رقم (٢٩٣٩) بشأن كتاب النبي صلى اللَّه عليه وسلم إلى كسرى. [ (٤) ] (المرجع السابق) : ١٠/ ٣٩٨، كتاب اللباس، باب (٥٢) ، اتخاذ الخاتم ليختم به الشيء، أو ليكتب به إلى أهل الكتاب وغيرهم، حديث رقم (٥٨٧٥) .