طوب قبو سراي باستامبول، الأرقام (٢٩٤٧) ، (٢٩٥٤) ، مكتبة محمد الفاتح باستامبول برقم (٤٤٩٥) ، (٤٤٩٩) ،.. وغير ذلك.
* طبع في مجلدين، بولاق (١٢٧٠ هـ) ، وقد أعادت مكتبة المثنى ببغداد طبعه بالأوفست، طبع في أربعة أجزاء، مطبعة النيل- القاهرة (١٣٢٤- ١٣٢٦ هـ) ، طبعت منه خمسة أجزاء بتحقيق المستشرق الآثاري فييت، القاهرة (١٩١١- ١٩٢٧) ولم تتم.
وظهرت لهذا الكتاب طبعات جزئية، نذكر منها:
- أخبار قبط مصر، وقد سبقت الإشارة إليه.
- (القول الإبريزي للعلامة المقريزي) ، نشره مينا إسكندر، وهو يتضمن تاريخ الأقباط وأحوالهم- نقلا عن (خطط المقريزي) .
٤٣- (نبذ تاريخية) :
ليس مؤلفا مستقلا- علي ما يبدو- ولكنه ملتقطات مما جمعه المقريزي- رحمه اللَّه- من المصادر، ليضمنه بعض مؤلفاته.
منه نسخة خطية بمكتبة بلدية الإسكندرية برقم (٢١٢٥ د/ ٢٥٩) ، تقع في (٥٢) ورقة مقاسها نحو (١٣* ١٦ سم) ، وعنها مصورة معهد إحياء المخطوطات العربية في القاهرة برقم (٨٤٥) تاريخ.
٤٤- (نحل عبر النحل) :
رسالة لطيفة الحجم، يدور موضوعها حول النحل، وما يتخلف منه من عسل وشمع، مستلهما منه العبرة والعظة لبني الإنسان، وقد رتبت علي مقدمة وعشرة فصول وخاتمة.
أما المقدمة فقد أشار فيها إلي موضوع الكتاب قائلا:(( ... وبعد، فهذا قول وجيز في ذكر النحل، وما أودع فيه البارئ- جلت قدرته- من غرائب الحكمة وعجائب الصنع، ليعتبر أولو الأبصار، ويتذكر أرباب الاعتبار)) وأما الفصول- فقد اتصلت بعلوم: الحيوان، واللغة، والتفسير، والحديث، والفقه، والطب، والبيطرة، والنبات، والاقتصاد، والتاريخ، والأدب، فيجمل المقريزي- رحمه اللَّه- فيها الحديث عن النحل من الناحية