[ (٢) ] (صحيح البخاري) ج ٣ ص ٤٨، فتح الباري ج ٧ ص ٤٦٠. [ (٣) ] (شرح صحيح مسلم للنووي) ج ١٢ ص ١٧٣ وما بعدها. [ (٤) ] يقول (ابن جرير الطبري) : «وأما الرواية عن سلمة بن الأكوع بهذه الغزوة من رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وسلّم بعد مقدمة المدينة، منصرفا من مكة عام الحديبيّة، فإن كان ذلك صحيحا، فينبغي أن يكون ما روى عن سلمة بن الأكوع إما في ذي الحجة من سنة ست من الهجرة، وإما في أول سنة سبع، وذلك أن انصراف رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وسلّم من مكة إلى المدينة عام الحديبيّة كان في ذي الحجة من سنة ست من الهجرة، وبين الوقت الّذي وقّته ابن إسحاق لغزوة ذي قرد والوقت الّذي روى عن سلمة بن الأكوع قريب من ستة أشهر» (تاريخ الطبري) ج ٢ ص ٥٩٦. [ (٥) ] اللقحة: الناقة الحلوب الغزيرة اللبن (المعجم الوسيط) ج ٢ ص ٨٣٤. [ (٦) ] في (خ) «نغيره» والتصويب في (الواقدي) ج ٢ ص ٥٣٨.