[ (٢) ] في المرجع السابق: «أتاك نجيّ» . [ (٣) ] في المرجع السابق: فرفعت أذيال الإزار وشمّرت ... بي الفرس الوجناء حول السباسب [ (٤) ] في المرجع السابق: فمرنا بما يأتيك من وحي ربنا ... وإن كان فيما جئت سيب الذوائب [ (٥) ] في المرجع السابق: «بمغن فتيلا عن سواد بن قارب» . شرح المفردات: الذعلب الوجناء: الفرس القوية الشديدة. السباسب: الأراضي الممتدة البعيدة، مفردها سبسب. الذوائب: مفردها «ذؤابة» ، وهي الناصية. [ (٦) ] رواه أبو نعيم في (دلائل النبوة) : ١/ ١١١- ١١٤، حديث رقم (٦٢) ، ابن عبد البر في (الاستيعاب) : ٢/ ٦٧٤، ترجمة رقم (١١٠٩) سواد بن قارب الدّوسيّ، الحاكم في (المستدرك) : ٣/ ٧٠٤- ٧٠٦، كتاب معرفة الصحابة، باب ذكر سواد بن قارب الأزدي رضي اللَّه تعالى عنه، حديث رقم (٦٥٥٨/ ٢١٥٦) ، وقال عنه الذهبي في (التخليص) : «الإسناد منقطع» ، الإمام البخاري في (الصحاح) : كتاب مناقب الأنصار، باب (٣٥) ، إسلام عمر بن الخطاب رضي اللَّه تعالى عنه، حديث رقم (٣٨٦٦) ، وشرحه ابن حجر في (الفتح) : ٧/ ٢٢٧- ٢٣٠، والبيهقي في (الدلائل) : ٢/ ٢٤٣- ٢٥٤.