وقيل: هي أمر، ونهي، وحد، وعلم، وسر، وظهر، وبطن.
وقيل: ناسخ، ومنسوخ، ووعد، ووعيد، ورجم، وتأديب، وإنذار.
وقيل: حلال، وحرام، وافتتاح، وإضمار، وفضائل، وعقوبات.
وقيل: أوامر، وزواجر، وأمثال، وأنباء، وعتب، ووعظ، وقصص.
وقيل: الحلال، والحرام، والمنصوص، والقصص، والإباحات.
وقيل: الظهر، والبطن، والفرض، والندب، والخصوص، والعموم، والأمثال.
وقيل: الأمر، والنهي، والوعد، والوعيد، والإباحة، والإرشاد، والاعتبار.
وقيل: هي مقدم، ومؤخر، وفرائض، وحدود، ومواعظ، ومتشابه، وأمثال.
وقيل: هي تفسير، ومجمل، ومقتضى، وندب، وحتم، وأمثال.
وقيل: هي أمر حتم، وأمر ندب، ونهي حتم، ونهي ندب، وأخبار، وإباحات.
وقيل: الفرض، والنهي الحتم، والأمر الندب، والنهي المرشد، والوعد، والوعيد، والقصص.
وقيل: هي سبع جهات لا يتعداها الكلام، إذ العرب تسمي الحرف جهة.
وقيل: هي لفظ خاص أريد به العام، ولفظ يغني تنزيله عن تأويله، ولفظ لا يعلم فقهه إلا العلماء، ولفظ لا يعلم معناه إلا الراسخون في العلم.
وقيل: هي سبع لغات متفرقة لجميع العرب، فكل حرف منها لقبيلة مشهورة، وبعض الأحياء أسعد من بعض، مثل قريش، لأن القرآن أنزل بلغتها.
وقيل: هي سبع لغات: أربع منها لعجز هوازن، وثلاثة لقريش، وعجز هوازن: سعد بن بكر، وجثم بن بكر، ومضر بن معاوية.
وقيل: قال [ابن] عباس: نزل القرآن بلغة الكعبيين: كعب قريش وكعب