[ (٢) ] البقرة: ٢٣٤. [ (٣) ] المجادلة: ٨، ١٠، ١٢. [ (٤) ] الممتحنة: ١٠. [ (٥) ] الحجر: ٩. [ (٦) ] قوله: «سمعتها من رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وسلم» : قال الباجي: يحتمل أنها سمعتها على أنها قرآن ثم نسخت كما في حديث البراء، فلعل عائشة لم تعلم بنسخها، أو اعتقدت أنها مما نسخ حكمه وبقي رسمه، ويحتمل أنه ذكرها صلّى اللَّه عليه وسلم على أنها من غير القرآن لتأكيد فضيلتها، فظنتها قرآنا فأرادت إثباتها في المصحف لذلك، أو أنها اعتقدت جواز إثبات غير القرآن معه، على ما روي عن أبي وغيره من الصحابة، أنهم جوزوا إثبات القنوت وبعض التفسير في المصحف وإن لم يعتقدوه قرآنا. (الزرقاني على الموطأ) : ٢/ ٤٠٣. [ (٧) ] وهي في قراءة حفص: وَأَمَّا الْغُلامُ فَكانَ أَبَواهُ مُؤْمِنَيْنِ [الكهف: ٨٠] .