[ (٢) ] (دلائل البيهقي) : ٦/ ٢٥- ٢٦، (دلائل أبي نعيم) : ٢/ ٣٩٣- ٣٩٤، حديث رقم (٢٩٨) ، (المطالب العالية) : ٤/ ٨- ١٠، حديث رقم (٣٨٣٠) ، (الخصائص الكبرى) : ٢/ ٣٠٢. [ (٣) ] (دلائل أبي نعيم) : ٢/ ٣٩٠، حديث رقم (٢٩١) ، وصالح بن حيان ضعيف، وما بين الحاصرتين زيادة من المرجع السابق، وزاد بعدها: فقال الأعرابي: ائذن لي يا رسول اللَّه أن أقبل رأسك ورجليك، ففعل، ثم قال: ائذن لي أن أسجد لك، قال: لا يسجد أحد لأحد، ولو أمرت أحدا أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها لعظم حقه عليها، (المستدرك) : ٤/ ١٩٠، حديث رقم (٧٣٢٦/ ٨٧) ، وقال الحاكم: هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه، وقال الذهبي في (التلخيص) : بل واه، وفي إسناده صالح بن حيان: متروك.