[ (٢) ] (دلائل أبي نعيم) : ٢/ ٤٢٥- ٤٢٦، الفصل الثاني والعشرون في ربوّ الطعام بحضرته وفي سفره، لإمساسه بيده ووضعها عليه، حديث رقم (٣٣١) ، قال محققه، وفيه عبد الغفار بن قاسم، رافضي، ليس بثقة، قال عنه ابن المديني: كان يضع الحديث، وقال الهيثمي بعد أن أخرج نحو حديث الباب: رواه البزار واللفظ له، وأحمد في (المسند) باختصار شديد: ١/ ١٧٨، حديث رقم (٨٨٥) ، مسند علي بن أبي طالب، ٢/ ٦٣٧، حديث رقم (٨١٩٧) ، مسند أبي هريرة، ٣/ ٣٢٥، حديث رقم (١٠٣٤٧) ، مسند أبي هريرة أيضا، ٦/ ٥١، حديث رقم (٢٠٠٨٢) من، حديث قبيصة بن مخارق، البيهقي في (السنن الكبرى) : ٦/ ٢٨٠، باب الوصية للقرابة، من كتاب الوصايا، ٣٧١، كتاب قسم الفيء والغنيمة باب إعطاء الفيء على الديوان ومن يقع به البداية. وأما ما تكلم به رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وسلم فقد ذكره كل من الإمام أحمد في (المسند) على النحو السابق، والإمام البيهقي في (السنن الكبرى) ولفظه: يا معشر قريش، اشتروا أنفسكم من اللَّه، لا أغنى عنكم من اللَّه شيئا، يا بني عبد مناف، لا أغني عنكم من اللَّه شيئا، يا عباس بن عبد المطلب، لا أغني عنك من اللَّه شيئا، يا صفية عمة رسول اللَّه، لا أغني عنك من اللَّه شيئا، يا فاطمة بنت محمد سليني ما شئت، لا أغني عنك من اللَّه شيئا. رواه البخاري في (الصحيح) عن أبي اليمان، وأخرجه مسلم من وجه آخر عن الزهري. وهذا الحديث حجة في دخول بني الأعمام في الأقربين. والعسّ: القدح الكبير. [ (٣) ] الشعراء: ٢١٤.