[ (٢) ] في (ابن هشام) : «فإن بنى عمرو لئام أذلة» . [ (٣) ] فأجابه حسان بن ثابت فقال: لو كان سعد يوم مكة مطلقا ... لأكثر فيكم قبل أن يؤسر القتلا بعضب حسام أو يصفراء نبعة ... تحنّ إذا ما أنبضت تحفز النّبلا (سيرة ابن هشام) : ٣/ ٢٠١- ٢٠٢. [ (٤) ] قال الحافظ في (الإصابة) : في ترجمة عاتكة بنت الوليد بن المغيرة المخزومية: عن ابن جريج قال: جاء الإسلام وعند أبى بن حرب ست نسوة، وعند صفوان بن أمية ست: أم وهب بنت أبى أمية بن قيس من العياطلة. وفاضة بنت الأسود بن المطلب، وأميمة بنت أبى سفيان ابن حرب، وعاتكة بنت المغيرة، وبرزة بنت مسعود بن عمرو، وبنت ملاعب الأسنة عامر بن مالك، فطلّق أم وهب وكانت قد أسنّت، وفرّق الإسلام بينه وبين فاختة بنت الأسود، وكان أبوه تزوجها فخلف هو عليها، ثم طلق عاتكة في خلافة عمر بن الخطاب. (الإصابة) : ٧/ ٥١٢، ترجمة رقم (١٠٨٠٢) ، ٨/ ١٥، ترجمة رقم (١١٤٥٤) .