(مسند أحمد) : ٦/ ٥٦، حديث رقم (٢٠١١٢) . [ (١) ] في (خ) ، (ج) : «في المجلس» ، وما أثبتناه من (الشمائل) . [ (٢) ] (الشمائل المحمدية) : ١١٦، حديث رقم (١٣٠) ، و (أخلاق النبي) : ٢٤٧، (الكامل لابن عدي) : ٣/ ١٧٤، من حديث ربيح بن عبد الرحمن بن أبى سعيد الخدريّ، رقم (٣٢/ ٦٨٢) ، وقال فيه: «إذا جلس في مجلس» ، (سنن أبى داود) : ٥/ ١٧٥، كتاب الأدب، باب (٢٥) في جلوس الرجل، حديث رقم (٤٨٤٦) ، ونسبه للمنذرى، قال أبو داود: عبد اللَّه بن إبراهيم شيخ منكر الحديث، (سنن البيهقي) : ٣/ ٢٣٦، وقال: تفرد به عبد اللَّه بن إبراهيم الغفاريّ هذا، وهو شيخ منكر الحديث، قاله أبو داود السجستاني وغيره، (سلسلة الأحاديث الصحيحة) : ٢/ ٤٩٧- ٤٩٩، حديث رقم (٨٢٧) ، وقد ساق الألباني لهذا الحديث كثيرا من الشواهد ثم قال: وبالجملة فالحديث صحيح، ولا يضر أن راويه متّهم، فقد يصدق الكذوب. وأي دليل على صدقه هنا أكبر من هذه الشواهد، وقد أخرجه الإمام أحمد في (المسند) : ٥/ ١٨، حديث رجل من بنى سليط رضى اللَّه عنه رقم (١٦٢٠٨) ، قال: حدثنا عبد اللَّه، حدثني أبى، حدثنا أبو عامر قال: حدثنا عباد- يعنى ابن راشد- عن الحسن من بنى سليط: أنه مرّ على رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلم، وهو قاعد على باب مسجده محتب، وعليه ثوب له قطر ليس عليه ثوب غيره، وهو يقول: المسلم أخو المسلم، لا يظلمه، ولا يخذله، ثم أشار بيده إلى صدره يقول: التقوى ها هنا، التقوى ها هنا، (فتح الباري) : ١١/ ٧٦- ٧٧، كتاب الاستئذان، باب (٣٤) الاحتباء باليد وهو القرفصاء، حديث رقم (٦٢٧٢) ، من حديث محمد بن فليح- عن أبيه، عن نافع، عن ابن عمر رضى اللَّه عنه قال: رأيت رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلم بفناء الكعبة محتبيا بيده هكذا.... [ (٣) ] هي قيلة بنت مخرمة التميمية، هاجرت إلى النبي صلى اللَّه عليه وسلم مع حريث بن حسان، وقيل: الحارث بن حسان، وكان وافد بكر بن وائل إلى رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلم (تهذيب التهذيب) : ١٢/ ٤٧٤، ترجمة رقم (٢٨٧٥) .