[ (٢) ] (الشمائل المحمدية) : ٣١٨- ٣١٩، حديث رقم (٣٧٧) . [ (٣) ] العبارة التي بين الحاصرتين ذكرها عقب الحديث رقم (٧٣) من (الشمائل المحمدية) : ٧٩، من حديث جعفر بن سليمان الضّبعىّ، عن مالك بن دينار قال: ما شبع رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلم من خبز قط ولا لحم إلا على ضفف. [ (٤) ] زيادة للسياق والبيان. [ (٥) ] (فتح الباري) : ٩/ ٦٨٦، كتاب الأطعمة، باب (٢٣) ما كان النبي صلى اللَّه عليه وسلم وأصحابه يأكلون، حديث رقم (٥٤١٤) ، قوله: «فدعوه فأبى أن يأكل» ، ليس هذا من ترك إجابة الدعوة، لأنه في الوليمة، لا في كل الطعام وكأن أبا هريرة رضى اللَّه عنه استحضر حينئذ ما كان النبي صلى اللَّه عليه وسلم فيه من شدة العيش. فزهد في أكل الشاه، ولذلك قال: «خرج ولم يشبع من خبز الشعير» (فتح الباري) .