[ (٢) ] العضاة: شجر عظام له شوك. [ (٣) ] المنشد: المعرّف الّذي يعرّف الضالة واللّقطة. [ (٤) ] أي لا ينزع حشيشها من بقول الربيع ما دام رطبا راجع (سنن أبي داود) : ج ٢ ص ٥١٨، ٥١٩، ٥٢٠، ٥٢١ باب تحريم حرم مكة الأحاديث أرقام ٢٠١٧، ٢٠١٨. [ (٥) ] المشدّ: ذو الدواب الشديدة. والمضعف: ذو الدواب الضعيفة. [ (٦) ] في (خ) «متسيرهم» ، والمسير الّذي خرج من بلده للغزو، والقاعد الّذي لم يخرج له. [ (٧) ] الجلب والجنب: هو أن يرسل في الحلبة فيجتمع له جماعة تصيح به ليرد عن وجهه، أو هو أن لا تجلب الصدقة إلى المياه والأمصار، ولكن يتصدق بها في مراعيها، أو أن ينزل العامل موضعا ثم يرسل من يجلب إليه الأموال من أماكنها ليأخذ صدقتها، أو أن يتبع الرّجل فرسه فيركض خلفه ويزجره ويجلب عليه. (ترتيب القاموس) ج ١ ص ٥٠٩.