وفي التنزيل: قالُوا إِنَّا تَطَيَّرْنا بِكُمْ ١٨/ ياسين، قالُوا اطَّيَّرْنا بِكَ وَبِمَنْ مَعَكَ ١٣١/ الأعراف، أَلا إِنَّما طائِرُهُمْ عِنْدَ اللَّهِ وَلكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ ١٣١/ الأعراف. (المرجع السابق) ج ٤ ص ٥١٢- ٥١٣. [ (١) ] (مسلم بشرح النووي) ج ١٤ ص ٤٧٠ كتاب السلام (٣٩) باب (٣٤) حديث رقم (١١٣- ٢٢٢٣) . [ (٢) ] (المرجع السابق) حديث رقم (١١٤) . [ (٣) ] (اللؤلؤ والمرجان) ج ٣ ص ٧١ باب (٣٤) (الطيرة والفأل وما يكون فيه الشؤم) حديث رقم (١٤٣٨) . [ (٤) ] وضيرها: أي ضير الطيرة، والفأل: ضد الطيرة ويستعمل في الخير والشر، وفي حديث عروة بن عامر عند أبي داود قال: «ذكرت الطيرة عند رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وسلّم فقال: ضيرها الفأل، ولا تردّ مسلما، فإذا رأى أحدكم ما يكره فليقل: اللَّهمّ لا يأتي بالحسنات إلا أنت، ولا يدفع السيئات إلا أنت، ولا حول ولا قوة إلا باللَّه» . (المرجع السابق) . [ (٥) ] (فتح الباري) : ج ١٠ ص ٢٦٣، كتاب الطب، باب (٤٤) ، حديث رقم (٥٧٥٦) ، (مسلم بشرح النووي) ج ١٤ ص ٤٧٠، كتاب السلام باب (٣٤) ، حديث رقم (١١١- ٢٢٢٤) : وزاد فيه «الكلمة الطيبة» بعد قوله: «الكلمة الحسنة» . [ (٦) ] (صحيح سنن أبي داود) : ج ٢ ص ٧٤٢ حديث رقم (٣٩٢٠) ، قال الألباني: صحيح، و (مسند أحمد) : ٥/ ٣٤٧ حديث رقم (٢٢٤٣٧) باختلاف يسير.