[ (٢) ] (ابن نوفل) . [ (٣) ] زيادة من (خ) . [ (٤) ] زيادة من (ابن إسحاق) . [ (٥) ] في (ابن إسحاق) : «فأخبرته» . [ (٦) ] في (ابن إسحاق) : «ورقة ابن نوفل» . [ (٧) ] ما بين الحاصرتين زيادة من (خ) . [ (٨) ] الهاءات الأربعة لا ينطق بها إلا ساكنة، فإنّها هاءات سكت وليست بضمائر. وفي (خ) بغير هذه الهاءات. [ (٩) ] قوله: «ولئن أنا أدركت» ، وفي رواية «إن أدرك ذلك اليوم أنصرك نصرا مؤزرا، وقال في أخرى: «إن يدركني يومك» ، وهو القياس، لأن ورقة سابق بالوجود، والسابق هو الّذي يدركه من يأتي بعده، كما جاء في الحديث: «أشقى الناس من تدركه الساعة وهو حي» ، وابن إسحاق أيضا له وجه، لأن المعنى أنرى ذلك اليوم، فسمى رؤيته إدراكا، وفي التنزيل: لا تُدْرِكُهُ الْأَبْصارُ [الآية ١٠٣/ الأنعام] ، أي: لا تراه على أحد القولين. وقوله: «مؤزرا» من الأزر، وهو القوة والعون. [ (١٠) ] زيادة من رواية (ابن إسحاق) .