بل هؤلاء عتقاء الجبار عزّ وجلّ» حديث رقم (١٢٠٦٠) . [ (١) ] تكملة من (المستدرك) . [ (٢) ] في (خ) : «والهادي» والتصويب من المرجع السابق. [ (٣) ] في (خ) : «لا منجا ولا ملجأ» والتصويب من المرجع السابق. [ (٤) ] أخرجه الحاكم في (المستدرك) : ٤/ ٦١٨، حديث رقم (٨٧١٢/ ٣٧) ، وقال في آخره: «وقد أخرجه له مسلم شاهدا» ، وقال الذهبي في (التلخيص) : «قد استشهد مسلم بليث بن أبي سليم. [ (٥) ] ما بين الحاصرتين تكملة من (المستدرك) . [ (٦) ] أخرجه الحاكم في (المستدرك) : ١/ ٨٣، حديث رقم (٨٢/ ٨٢) من كتاب الإيمان، وهذا الحديث يشهد لكثير من أحاديث الباب التي لم نقف لها على تخريج ولفظه: «أخبرنا أبو عبد اللَّه محمد ابن عبد اللَّه الصفار، حدثنا إسماعيل بن إسحاق القاضي، حدثنا محمد بن أبي بكر المقدمي، حدثنا فضيل بن سليمان، حدثنا موسى بن عقبة، حدثني إسحاق بن يحيى، عن عبادة بن الصامت قال: قال رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلّم: «أنا سيد الناس يوم القيامة ولا فخر، ما من أحد إلا وهو تحت لوائي يوم القيامة ينتظر الفرج، وإن معي لواء الحمد، أنا أمشي ويمشي الناس معي، حتى آتي باب الجنة فأستفتح، فيقال من هذا؟ فأقول محمد، فيقال: مرحبا بمحمد، فإذا رأيت ربي خررت له ساجدا انظر إليه» . قال الحاكم: هذا حديث كبير في الصفات والرؤية، على شرط الشيخين ولم يخرجاه. وقال الذهبي في (التلخيص) على شرطهما ولم يخرجاه. ونحوه في (دلائل البيهقي) : ٥/ ٤٧٩- ٤٨٠، ونحوه أيضا في (المسند) : ٣/ ٦٠٩، حديث رقم (١٢٠٦٠) .