في (دلائل البيهقي) : ٥/ ٤٧٩، باختلاف يسير، وفيه: «عن جبهتي يوم القيامة ولا فخر» . [ (٢) ] (المرجع السابق) : ٨٤ بنحوه، (دلائل أبي نعيم) : ١/ ٦٤، حديث رقم (٢٤) وفيه: «الكرامة ومفاتيح الجنة ولواء الحمد يومئذ بيدي، وأنا أكرم ولد آدم على ربي يطوف عليّ ألف خادم كأنهن بيض مكنون أو لؤلؤ منثور» . والبيض المكنون: المستور عن الأعين. ولفظهما فيه متقارب. [ (٣) ] في (خ) : «المختال» ، والتصويب من صحيح مسلم. [ (٤) ] (مسلم بشرح النووي) : ٣/ ٧٢، حديث رقم (٣٣٠) من كتاب الإيمان، باب (٨٥) في قول النبي صلى اللَّه عليه وسلّم «أنا أول الناس يشفع في الجنة وأنا أكثر الأنبياء تبعا» . [ (٥) ] (مسند الحميدي) : ٢/ ٥٠٦- ٥٠٧، حديث رقم (١٢٠٤) . وأخرجه أيضا الترمذي في آخر حديث الشفاعة، حديث رقم (٣١٤٨) وقال في آخره: قال سفيان: ليس عن أنس إلا هذه الكلمة: «فآخذ بحلقة باب الجنة فأقعقعها» ، قال أبو عيس: هذا حديث حسن صحيح، وقد روى