[ (٢) ] زيادة من (دلائل أبي نعيم) . [ (٣) ] وهي من قوله تعالى: آمَنَ الرَّسُولُ بِما أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ حتى آخر السورة [من الآية ٢٨٥ حتى الآية ٢٨٦] . [ (٤) ] المثاني: سورة الفاتحة، وسميت بالمثاني لأنها تثنى وتقرأ في كل ركعة من ركعات الصلاة. قال تعالى: وَلَقَدْ آتَيْناكَ سَبْعاً مِنَ الْمَثانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ [٨٧: الحجر] . [ (٥) ] كذا في (خ) ، وفي رواية البيهقي في (الدلائل) ، لكن في رواية أبي نعيم في (الدلائل) : «والمائدة مكان الإنجيل» ، أي سورة المائدة. والمئين: أي السور التي أولها ما يلي سورة الكهف لزيادة كل منها على مائة آية. [ (٦) ] الحواميم: السور التي أولها حم وهي سبع سور: [١] سورة غافر، [٢] سورة فصلت، [٣] سورة الشورى، [٤] سورة الزخرف، [٥] سورة الدخان، [٦] سورة الجاثية، [٧] سورة الأحقاف. [ (٧) ] في (خ) : «سابق» ، وهي رواية السيوطي في (الخصائص) .