[ (٢) ] (المستدرك) : ٥/ ٦٢٣، حديث بهز بن حكيم عن أبيه عن جده، حديث رقم (١٩٥٢٥) ، ولفظه: «ألا إنكم توفون سبعين أمة، أنتم خيرها وأكرمها على اللَّه عزّ وجلّ» . [ (٣) ] المرجع السابق، حديث رقم (١٩٦٤٥) ، ولفظه: «إنكم وفّيتم سبعين أمة، أنتم آخرها وأكرمها على اللَّه عزّ وجلّ» . وما بين الحاصرتين في هذا الحديث والّذي قبله غير واضح في (خ) ، ولعل الصواب ما أثبتناه. [ (٤) ] القصص: ٤٦، وتمامها: وَلكِنْ رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ لِتُنْذِرَ قَوْماً ما أَتاهُمْ مِنْ نَذِيرٍ مِنْ قَبْلِكَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ. [ (٥) ] قال الطبري: إِذْ نادَيْنا بأن: سأكتبها لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ [الأعراف: ١٥٧] ، وعن أبي هريرة: أنه نودي من السماء حينئذ: يا أمة محمد استجبت لكم قبل أن تدعوني، وغفرت لكم قبل أن تسألوني، فحينئذ قال موسى عليه السلام: اللَّهمّ اجعلني من أمة محمد، فالمعنى: إذ نادينا بأمرك، وأخبرنا بنبوتك، (البحر المحيط) : ٨/ ٣١٠.