[ (٢) ] في (خ) «ضماد» ، والتصويب من (ترتيب القاموس) : ٣/ ٣٧. [ (٣) ] في (خ) : «فأنشد شعرا فذكره» وما أثبتناه من رواية أبي نعيم في (الدلائل) ، وهذه الأبيات منه: لعمرك إنّي يوم أجعل جاهلا ... ضمارا لرب العالمين مشاركا وتركي رسول اللَّه والأوس حوله ... أولئك أنصار له ما أولئكا كتارك سهل الأرض والحزن يبتغي ... ليسلك في وعث الأمور المسالكا فآمنت باللَّه الّذي أنا عبده ... وخالفت من أمسى يريد المهالكا ووجّهت وجهي نحو مكة قاصدا ... أبايع نبي الأكرمين المباركا نبيّ أتى بعد عيسى بناطق ... من الحق فيه الفصل فيه كذلكا أمين على الفرقان أول شافع ... وأول مبعوث يجيب الملائكا تلافي عرى الإسلام بعد انتقاضها ... فأحكمها حتى أقام المناسكا عنيتك يا خير البرية كلّها ... توسطت في الفرعين والمجد مالكا وأنت المصفّى من قريش إذا سمت ... على ضمرها تبقي القرون المباركا إذا انتسب الحيان كعب ومالك ... وجدناك محضا والنساء العواركا