يا بنية اسكني، ثم خرج فدخل عليهم المسجد فرفعوا رءوسهم ثم نكسوا، فأخذ قبضة من تراب فرمى بها نحوهم ثم قال: شاهت الوجوه، فما أصاب رجلا منهم إلا قتل يوم بدر. قال الحاكم: هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه، وفي هامشه: حذفه الذهبي في التلخيص لضعفه. [ (١) ] المسد: ١. [ (٢) ] هي العوراء واسمها أروى بنت حرب بن أمية، أخت أبي سفيان، تكنى بأم جميل. [ (٣) ] زيادة للسياق من (دلائل أبي نعيم) . [ (٤) ] أخرجه أبو نعيم في (دلائل النبوة) : ١/ ١٩٣- ١٩٤، حديث رقم (١٤٠) ، والبخاري في كتاب التفسير، تفسير سورة المسد، باب (٤) قوله: وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ، حديث رقم (٤٩٧٣) (فتح الباري) ٨/ ٩٥٧- ٩٥٨، (تفسير ابن كثير) : ٤/ ٦٠٤ عند تفسير سورة المسد، (الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان) : ١٤/ ٤٤٠، كتاب التاريخ، باب المعجزات، حديث رقم (٦٥١١) .