[ (٢) ] زيادة للسياق من (صحيح مسلم) . [ (٣) ] (المرجع السابق) : حديث رقم (١٤) من أحاديث الباب. والعضاة: كل شجرة ذات شوك. صلتا: مسلولا. شام السيف: غمده ورده في غمده، فهو من الأضداد، والمراد هنا: أغمده. وأخرجه أيضا البخاري في كتاب المغازي، باب (٣٢) غزوة ذات الرقاع حديث رقم (٤١٣٤) ، (٤١٣٥) ، واسم الرجل: غورث بن الحارث (فتح الباري) : ٧/ ٥٤١- ٥٤٢، والبيهقي في (دلائل النبوة) : ٣/ ٣٧٣ باب عصمة اللَّه عزّ وجلّ رسوله صلّى اللَّه عليه وسلم عما همّ به غورث بن الحارث من قتله وكيفية صلاة الخوف. [ (٤) ] (دلائل أبي نعيم) : ١/ ١٩٤، حديث رقم (١٤٣) ، (مسند الإمام أحمد) : ٤/ ٥١٤، من حديث جعدة رضي اللَّه تعالى عنه، حديث رقم (١٥٤٤١) ، وأخرجه ابن هشام في (السيرة) : ٤/ ١٥٩ تحت عنوان: غورث يهم بقتل الرسول صلّى اللَّه عليه وسلم وما نزل فيه من القرآن، وقال في آخره: فأنزل اللَّه تعالى: يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ هَمَّ قَوْمٌ أَنْ يَبْسُطُوا إِلَيْكُمْ أَيْدِيَهُمْ فَكَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ.